| أخبار اقتصادية |
الشركة العامة لصناعة الاسمنت بعدرا
 |
إن الشركة العامة لصناعة الاسمنت بعدرا على استعداد لتسليم كامل الكمية من الاسمنت إلى مؤسسة عمران أو للبيع المباشر ...
نتيجة اعتداء العصابات الإرهابية على خطوط الغاز و بما أن اسمنت عدرا تعتمد بإنتاجها في مادة الكلنكر الأساسية في صناعة الاسمنت على وقود الغاز أساسي و رديف له مادة الفيول، و نتيجة توقف ضخ الغاز اعتمدت الشرِكة على مخازين من الكلنكر كانت قد أنتجتها خلال الأشهر الماضية و قامت باستجرار طاقة كهربائية مقننة لا تتجاوز ال50% من الطاقة الكلية للمعمل اعتمدت هذه الطاقة في تشغيل مطاحن الاسمنت و قسم التعبئة و تسليم الكمية المطلوبة لمؤسسة عمران و للبيع المباشر..و على التوازي قامت بتشغيل خط إنتاجي بالكامل معتمدة على الغاز المتبقي في الأنابيب و لازالت حتى تاريخه و إنشاء الله نتيجة الجهود المتضافرة من وزارة النفط و مؤسستي نقل و توزيع الغاز سيتم إعادة الغاز إلى وضعه الطبيعي و تقوم الشركة بتشغيل كامل خطوطها الإنتاجية، و بما أن المعمل بحراقاته مصمم للعمل على الغاز و الفيول فإن الشركة تواجه مشكلة حقيقية باعتمدها بالتشغيل على الفيول الصرف نتيجة ارتفاع التكاليف لارتفاع سعر طن الفيول و هذه التكاليف تصبح لا تغطي سعر مبيع طن الاسمنت فهنا تصبح العملية الاقتصادية غير مجدية، لذلك تعمل الشركة بجهد حثيث على إعادة الغاز للشركة للوفر الاقتصادي و لخفض تكاليف المنتج، و رغم هذه الظروف مجتمعة تقوم الشركة حالياً بتشغيل التعبئة بالكامل و تسليم الكمية المطلوبة من مؤسسة عمران و وفق خططها ..
(وحيد رقماني)
نتيجة اعتداء العصابات الإرهابية على خطوط الغاز و بما أن اسمنت عدرا تعتمد بإنتاجها في مادة الكلنكر الأساسية في صناعة الاسمنت على وقود الغاز أساسي و رديف له مادة الفيول، و نتيجة توقف ضخ الغاز اعتمدت الشرِكة على مخازين من الكلنكر كانت قد أنتجتها خلال الأشهر الماضية و قامت باستجرار طاقة كهربائية مقننة لا تتجاوز ال50% من الطاقة الكلية للمعمل اعتمدت هذه الطاقة في تشغيل مطاحن الاسمنت و قسم التعبئة و تسليم الكمية المطلوبة لمؤسسة عمران و للبيع المباشر..و على التوازي قامت بتشغيل خط إنتاجي بالكامل معتمدة على الغاز المتبقي في الأنابيب و لازالت حتى تاريخه و إنشاء الله نتيجة الجهود المتضافرة من وزارة النفط و مؤسستي نقل و توزيع الغاز سيتم إعادة الغاز إلى وضعه الطبيعي و تقوم الشركة بتشغيل كامل خطوطها الإنتاجية، و بما أن المعمل بحراقاته مصمم للعمل على الغاز و الفيول فإن الشركة تواجه مشكلة حقيقية باعتمدها بالتشغيل على الفيول الصرف نتيجة ارتفاع التكاليف لارتفاع سعر طن الفيول و هذه التكاليف تصبح لا تغطي سعر مبيع طن الاسمنت فهنا تصبح العملية الاقتصادية غير مجدية، لذلك تعمل الشركة بجهد حثيث على إعادة الغاز للشركة للوفر الاقتصادي و لخفض تكاليف المنتج، و رغم هذه الظروف مجتمعة تقوم الشركة حالياً بتشغيل التعبئة بالكامل و تسليم الكمية المطلوبة من مؤسسة عمران و وفق خططها ..
(وحيد رقماني)