الدبور أكثر من نصف الحقيقة.. وأقل مما نطمح

logo
https://chamwings.com

دبوريات

رئيس التحرير ،،
معنى الفرحة بالنصر المبين
بعد أن تتنسم هواء الحرية ,وتسقط اسوار الخوف التي زرعتها ورعتها الطغمة البائدة في أعماقك وفي كل ماحولك, بعدها يصبح لكل شيء معنى وطعم اخر
التصويت
ما هو تقيمكم لموقع وجريدة الدبور
http://www.
تاريخ النشر: 2018-04-09  الساعة: 18:33:16
طلبة جامعة دمشق يستنكرون العدوان الإسرائيلي السافر على مطار التيفور العسكري
الدبور-سانا

 

بعبارات ملؤها الغضب استنكر طلبة جامعة دمشق العدوان الإسرائيلي السافر على مطار التيفور العسكري في ريف حمص الشرقي واعتبروه خطوة جديدة لحرف الأنظار عما يحققه الجيش العربي السوري من انتصارات في مكافحة الإرهاب من جهة ورفع معنويات التنظيمات الإرهابية من جهة أخرى.

وخلال جولة لسانا في عدد من كليات جامعة دمشق حيا الطلبة أبطال الجيش العربي السوري الذين يقدمون أرواحهم رخيصة فداء للوطن، مؤكدين أن سورية ستبقى قلعة منيعة في وجه كل التحديات.

الطالبة هبة سليمان من كلية العلوم السياسية رأت أن سياسات الغرب العدوانية حيال سورية باتت واضحة وتأتي نتيجة لفشلها بتحقيق أي إنجاز على الأرض عبر أذرعها المتمثلة بالتنظيمات الإرهابية وتعمل جاهدة لاستهداف الدولة السورية بأي شكل وحرف الانظار عن أي انتصار يحققه الجيش.

واعتبرت كل من الطالبة علا ياسمين وكاترين عريج أن تحرير المختطفين من مدينة دوما بريف دمشق إنجاز كبير للدولة السورية وشكل استفزازاً للغرب والكيان الإسرائيلي بينما رأى الطالب علي درويش أن العدوان الإسرائيلي هدفه سرقة فرحة الشعب السوري بانتصارات جيشه وتحريره للمختطفين.

وقال الطالب محمد الباشا إن العدوان الإسرائيلي كان متوقعاً وقد اعتادت سورية مثل هذه الاعتداءات كلما حقق جيشها تقدماً أو انتصاراً عسكرياً كبيراً يغير موازين القوى على مستوى المنطقة والعالم.

وأعربت الطالبة آلاء حايك عن افتخارها بانتصارات بواسل جيشنا وقالت “بفضله نواجه المؤامرة الكبيرة التي تتعرض لها سورية وسننتصر”.

وكانت طائرات إسرائيلية من طراز “اف 15” اعتدت فجر اليوم بعدة صواريخ أطلقتها من فوق الأراضي اللبنانية على مطار التيفور حيث تصدت لها وسائط الدفاع الجوي السوري ودمرت عدداً منها قبل أن تصل إلى أهدافها.

بعبارات ملؤها الغضب استنكر طلبة جامعة دمشق العدوان الإسرائيلي السافر على مطار التيفور العسكري في ريف حمص الشرقي واعتبروه خطوة جديدة لحرف الأنظار عما يحققه الجيش العربي السوري من انتصارات في مكافحة الإرهاب من جهة ورفع معنويات التنظيمات الإرهابية من جهة أخرى.

وخلال جولة لسانا في عدد من كليات جامعة دمشق حيا الطلبة أبطال الجيش العربي السوري الذين يقدمون أرواحهم رخيصة فداء للوطن، مؤكدين أن سورية ستبقى قلعة منيعة في وجه كل التحديات.

الطالبة هبة سليمان من كلية العلوم السياسية رأت أن سياسات الغرب العدوانية حيال سورية باتت واضحة وتأتي نتيجة لفشلها بتحقيق أي إنجاز على الأرض عبر أذرعها المتمثلة بالتنظيمات الإرهابية وتعمل جاهدة لاستهداف الدولة السورية بأي شكل وحرف الانظار عن أي انتصار يحققه الجيش.

واعتبرت كل من الطالبة علا ياسمين وكاترين عريج أن تحرير المختطفين من مدينة دوما بريف دمشق إنجاز كبير للدولة السورية وشكل استفزازاً للغرب والكيان الإسرائيلي بينما رأى الطالب علي درويش أن العدوان الإسرائيلي هدفه سرقة فرحة الشعب السوري بانتصارات جيشه وتحريره للمختطفين.

وقال الطالب محمد الباشا إن العدوان الإسرائيلي كان متوقعاً وقد اعتادت سورية مثل هذه الاعتداءات كلما حقق جيشها تقدماً أو انتصاراً عسكرياً كبيراً يغير موازين القوى على مستوى المنطقة والعالم.

وأعربت الطالبة آلاء حايك عن افتخارها بانتصارات بواسل جيشنا وقالت “بفضله نواجه المؤامرة الكبيرة التي تتعرض لها سورية وسننتصر”.

وكانت طائرات إسرائيلية من طراز “اف 15” اعتدت فجر اليوم بعدة صواريخ أطلقتها من فوق الأراضي اللبنانية على مطار التيفور حيث تصدت لها وسائط الدفاع الجوي السوري ودمرت عدداً منها قبل أن تصل إلى أهدافها.

عدد التعليقات : 0 عدد القراءات : 851

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
الاسم الكامل : *
البريد الالكتروني :
عنوان التعليق : *
التعليق : *

اكتب الرقم : *
 

 

لسعات منوعة

نضعها أمانة في أعناقكم وليس شكوى
هل من المعقول مكتب دفن الموتى بلا سيارات!!
اقرأ المزيد
الباعة الجوالين يفرضون تسعيرة جديدة أمام أفران دمشق ولافرق بين مدعوم وغير مدعوم
جيوبهم تتآكل وكل مافي جعبتهم بضع قروش لا تسد رمق أبنائهم الغلاء يصل لأقصى حدوده
اقرأ المزيد
في شكوى وردت لجريدة الدبور
#برسم المعنيين #برسم مدير معمل الغاز سادكوب
اقرأ المزيد
لماذا؟
براد بردى أغلى بـ 44% من براد حديث بثلاثة أبواب لدى شركة صينية شهيرة انتقد رجل الأعمال المقيم في الصين فيصل العطري، البرادات الجديدة التي طرحتها “شركة بردى” الحكومية،
اقرأ المزيد