الحكومة تطلب سجلاً لنقاط القوة والثغرات … وزير الاقتصاد: دورة معرض دمشق الدولي هذا العام هي الأهم والأفضل على الإطلاق
|
||
كلف مجلس الوزراء في جلسته الأسبوعية أمس المعنيين بإعداد سجل خاص لتدوين كل ما تشهده دورات معرض دمشق الدولي وتحديد نقاط القوة لتعزيزها والثغرات لتلافيها، وتم في هذا السياق أيضاً استئناف الاتفاقيات الاقتصادية التي توقفت ومتابعتها، حيث تم تشكيل فريق مختص لمراجعة الوفود الخاصة التي زارت المعرض في الدورات السابقة والاطلاع على مشاركاتها. ![]() حسبما نشرته صفحة رئاسة مجلس الوزراء الرسمية عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، فقد قال وزير الاقتصاد سامر الخليل: «إن دورة معرض دمشق الدولي لهذا العام هي الأهم والأفضل على الإطلاق بشهادة الضيوف والزوار والمشاركين، بدءاً من الافتتاح مروراً بالخدمات والتنظيم، وحضور الوزارات جميعها في المعرض، وانتهاءً بفعاليات وملتقيات رجال الأعمال التي عُقدت على هامش المعرض».
وفي سياق الجلسة، نقلت الصفحة عن وزير النفط علي غانم أن «مليوناً و200 ألف مواطن عادوا إلى مدينة دير الزور منذ عام وحتى الآن، كما ارتفع عدد العاملين في المؤسسات الحكومية إلى 26 ألف عامل، ووصل عدد المدارس التي أعيد تأهيلها إلى 300 مدرسة تستقبل 32 ألف طالب مع كادر تدريسي وإداري جاوز عدده (10000) موظف، إلا أن اللافت كان وفقاً لـغانم هو ما حققته الثانويات الصناعية التي أنتجت 13 ألف مقعد دراسي، وكذلك الحال بالنسبة للثانوية النسوية التي أنتجت جميع الستائر الخاصة بهذه المدارس».
| ||
ما هو تقيمكم لموقع وجريدة الدبور