الدبور أكثر من نصف الحقيقة.. وأقل مما نطمح

logo
https://chamwings.com

دبوريات

رئيس التحرير ،،
معنى الفرحة بالنصر المبين
بعد أن تتنسم هواء الحرية ,وتسقط اسوار الخوف التي زرعتها ورعتها الطغمة البائدة في أعماقك وفي كل ماحولك, بعدها يصبح لكل شيء معنى وطعم اخر
التصويت
ما هو تقيمكم لموقع وجريدة الدبور
http://www.
تاريخ النشر: 2015-11-05  الساعة: 11:20:20
مدير المصرف الزراعي: صرف 3 مليارات ليرة ثمنا لمحصول القطن و 35 مليارا للقمح والشعير
sana - aldabour
يكشف مدير عام المصرف الزراعي التعاوني ابراهيم زيدان عن صرف ثلاثة مليارات ليرة ثمنا لمحصول القطن للموسم الحالي منذ بداية التسويق وحتى الآن من إجمالي المبلغ المخصص البالغ 15 مليار ليرة. ويضيف زيدان لنشرة سانا الاقتصادية أن جميع الفواتير المحولة إلى فروع المصرف الواردة من مراكز الاستلام تم صرفها مشيرا إلى الاستعداد لصرف كل الفواتير فور ورودها إلى فروع المصرف الزراعي. وفيما يتعلق بمحصولي القمح والشعير يبين مدير عام المصرف الزراعي أن المصرف وحتى الآن قام بصرف 35 مليار ليرة ثمنا للمحصول المسلم إلى مؤسسات إكثار البذار والأعلاف وتجارة وتصنيع الحبوب موزعة إلى 30 مليارا لمحصول القمح وخمسة مليارات للشعير لافتا إلى أن جميع الفواتير الواردة للمصرف من المؤسسات المذكورة تم صرفها بالكامل وفي حال تم تسليم كميات إضافية فإن المصرف سيصرف قيمها مباشرة. وحدد سعر الكيلو الواحد من القطن المحبوب ب 140 ليرة والقمح ب 61 ليرة والشعير ب48 ليرة للموسم الزراعي الحالي حيث اعتبرت الأوساط الزراعية هذه الأسعار مجزية.
عدد التعليقات : 0 عدد القراءات : 1496

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
الاسم الكامل : *
البريد الالكتروني :
عنوان التعليق : *
التعليق : *

اكتب الرقم : *
 

 

لسعات منوعة

نضعها أمانة في أعناقكم وليس شكوى
هل من المعقول مكتب دفن الموتى بلا سيارات!!
اقرأ المزيد
الباعة الجوالين يفرضون تسعيرة جديدة أمام أفران دمشق ولافرق بين مدعوم وغير مدعوم
جيوبهم تتآكل وكل مافي جعبتهم بضع قروش لا تسد رمق أبنائهم الغلاء يصل لأقصى حدوده
اقرأ المزيد
في شكوى وردت لجريدة الدبور
#برسم المعنيين #برسم مدير معمل الغاز سادكوب
اقرأ المزيد
لماذا؟
براد بردى أغلى بـ 44% من براد حديث بثلاثة أبواب لدى شركة صينية شهيرة انتقد رجل الأعمال المقيم في الصين فيصل العطري، البرادات الجديدة التي طرحتها “شركة بردى” الحكومية،
اقرأ المزيد