الدبور أكثر من نصف الحقيقة.. وأقل مما نطمح

logo
https://chamwings.com

دبوريات

رئيس التحرير ،،
معنى الفرحة بالنصر المبين
بعد أن تتنسم هواء الحرية ,وتسقط اسوار الخوف التي زرعتها ورعتها الطغمة البائدة في أعماقك وفي كل ماحولك, بعدها يصبح لكل شيء معنى وطعم اخر
التصويت
ما هو تقيمكم لموقع وجريدة الدبور
http://www.
تاريخ النشر: 2018-02-17  الساعة: 18:10:24
96 مليون ليرة قيمة القروض الممنوحة للجمعيات الفلاحية في ازرع
الدبور-سانا

منح فرع المصرف الزراعي التعاوني بازرع في محافظة درعا خلال الموسم الزراعي الحالي قروضا قصيرة الأجل للجمعيات الفلاحية بقيمة إجمالية بلغت 977ر96 مليون ليرة سورية.

وأشار مدير فرع المصرف ماجد الحريري في تصريح لمراسل سانا إلى أن عمليات منح القروض التي خصصت لشراء البذار والأسمدة انتهت بينما تستمر عمليات بيع الأسمدة حتى نهاية الشهر الجاري مبينا أن لدى الفرع رصيدا من سوبر فوسفات يصل إلى نحو 454 طنا ومن اليوريا 894 طنا ومن سلفات البوتاسيوم 143 طنا ويرفد تباعا بكميات إضافية لتغطي احتياجات الفلاحين.

ولفت مدير الفرع إلى أن عمليات صرف قيم الحاصلات الزراعية قمح وشعير للفلاحين الذي سوقوا إنتاجهم لفرعي المؤسستين العامتين لتجارة وتصنيع الحبوب وإكثار البذار انتهت وبلغت قيمة الأقماح الموردة لفرع الحبوب 476ر1 مليار ليرة وقيمة الشعير والأقماح المسوقة لفرع إكثار البذار 682 مليون ليرة.

ومنح فرع المصرف الزراعي التعاوني بازرع خلال الموسم الزراعي الماضي قروضا قصيرة الأجل للجمعيات الفلاحية بقيمة إجمالية بلغت 438ر45 مليون ليرة سورية.

عدد التعليقات : 0 عدد القراءات : 872

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
الاسم الكامل : *
البريد الالكتروني :
عنوان التعليق : *
التعليق : *

اكتب الرقم : *
 

 

لسعات منوعة

نضعها أمانة في أعناقكم وليس شكوى
هل من المعقول مكتب دفن الموتى بلا سيارات!!
اقرأ المزيد
الباعة الجوالين يفرضون تسعيرة جديدة أمام أفران دمشق ولافرق بين مدعوم وغير مدعوم
جيوبهم تتآكل وكل مافي جعبتهم بضع قروش لا تسد رمق أبنائهم الغلاء يصل لأقصى حدوده
اقرأ المزيد
في شكوى وردت لجريدة الدبور
#برسم المعنيين #برسم مدير معمل الغاز سادكوب
اقرأ المزيد
لماذا؟
براد بردى أغلى بـ 44% من براد حديث بثلاثة أبواب لدى شركة صينية شهيرة انتقد رجل الأعمال المقيم في الصين فيصل العطري، البرادات الجديدة التي طرحتها “شركة بردى” الحكومية،
اقرأ المزيد