الدبور أكثر من نصف الحقيقة.. وأقل مما نطمح

logo
https://chamwings.com

دبوريات

رئيس التحرير ،،
معنى الفرحة بالنصر المبين
بعد أن تتنسم هواء الحرية ,وتسقط اسوار الخوف التي زرعتها ورعتها الطغمة البائدة في أعماقك وفي كل ماحولك, بعدها يصبح لكل شيء معنى وطعم اخر
التصويت
ما هو تقيمكم لموقع وجريدة الدبور
http://www.
تاريخ النشر: 2019-04-10  الساعة: 17:04:47
ترخيص4 منشآت صناعية تؤمن نحو2125 فرصة عمل بريف دمشق
الدبور - سانا

يتجه القطاع الصناعي في سورية نحو التعافي واستعادة دوره في دعم الاقتصاد الوطني وتأمين فرص العمل إضافة لتوفير احتياجات المواطنين من مختلف المنتجات والسلع الضرورية في ظل ظروف الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب ضد سورية حيث بدأت عجلة الإنتاج تدور في مختلف القطاعات بالتوازي مع إجراءات حكومية لمكافحة التهريب وحماية المنتج المحلي.

وأشار المهندس محمد فياض مدير صناعة ريف دمشق إلى أهمية عودة الإنتاج الصناعي بمختلف قطاعاته كما كان سابقاً وخاصة في ظل الإجراءات الحكومية الهادفة إلى تأمين مستلزمات العمل وتسهيل عودة الصناعيين حيث شهد الربع الأول من العام الحالي 2019 الترخيص لأربع منشآت صناعية وفق أحكام قانون الاستثمار رقم 10 قيمة تجهيزاتها التقديرية أكثر من مليار و200 مليون ليرة ويمكن أن تستوعب 2125 عاملاً توزعت على القطاع الكيميائي منشأتان لصناعة الإسمنت والمجبول الإسمنتي الجاهز وملحقاته تعطي دعماً لأعمال إعادة الإعمار القادمة إضافة لمنشآة هندسية لصناعة شاشات التلفزة وأخرى غذائية فيما تم تنفيذ مشروع استثماري واحد في القطاع الغذائي برأسمال 10 مليارات ليرة شغل 18 عاملاً.

وقال فياض: إنه تم ترخيص 86 منشأة صناعية وحرفية خلال الربع الأول من العام الحالي لرأسمال تجاوز 9 مليارات و500 مليون ليرة تؤمن 1242 فرصة عمل منها 75 مشروعاً صناعياً وفق القانون 21 برأسمال يتجاوز 9 مليارات ليرة و11 مشروعا حرفياً وفق المرسوم رقم 47 برأسمال نحو 100 مليون ليرة فيما بلغ عدد المنشآت التي دخلت حيز الإنتاج في نفس الفترة 18 مشروعا تجاوزت تكلفتها مليارا و150 مليون ليرة منها 17 مشروعاً صناعياً تؤمن 130 فرصة عمل توزعت على القطاع الغذائي 8 مشاريع والكيميائي 6 مشاريع والهندسي 3 مشاريع وبلغ رأسمال المستثمر وقيمة التجهيزات نحو مليار و800 مليون ليرة فيما تم تنفيذ مشروع حرفي غذائي واحد مجموع رأسماله وتجهيزاته 18 مليوناً.

وفي السياق ذاته أكد الدكتور محمد هيتو من منشأة “مياميد” لتصنيع السيرومات ومحاليل أملاح الكلى أهمية التواصل مع جميع المستثمرين السوريين في الخارج وتشجيعهم لإقامة منشآت نوعية تؤمن حاجات أساسية وضرورية للناس في ظل ظروف الحصار الاقتصادي بما يسهم في توفير فرص عمل للخبرات والعمالة الوطنية ويقلص حجم المستوردات ويقدم فرصة للتصدير للأسواق الخارجية.

وقال الدكتور هيتو: إنه تم إنشاء المعمل في منطقة يعفور بريف دمشق وفق الأنظمة والإجراءات المعمول بها وهو الأول من نوعه في الشرق الأوسط ويختص بإنتاج السيرومات ومحاليل أملاح الكلى وفق شروط بيئية وصحية عالية وضمن معايير ضبط الجودة ويغطي الإنتاج حاجة السوق المحلية ويمكن التصدير في الفترة القادمة ويعمل في المنشأة أكثر من 200 عامل ويمكن زيادتهم لاحقاً.

عدد التعليقات : 0 عدد القراءات : 1232

هل ترغب في التعليق على الموضوع ؟
الاسم الكامل : *
البريد الالكتروني :
عنوان التعليق : *
التعليق : *

اكتب الرقم : *
 

 

لسعات منوعة

نضعها أمانة في أعناقكم وليس شكوى
هل من المعقول مكتب دفن الموتى بلا سيارات!!
اقرأ المزيد
الباعة الجوالين يفرضون تسعيرة جديدة أمام أفران دمشق ولافرق بين مدعوم وغير مدعوم
جيوبهم تتآكل وكل مافي جعبتهم بضع قروش لا تسد رمق أبنائهم الغلاء يصل لأقصى حدوده
اقرأ المزيد
في شكوى وردت لجريدة الدبور
#برسم المعنيين #برسم مدير معمل الغاز سادكوب
اقرأ المزيد
لماذا؟
براد بردى أغلى بـ 44% من براد حديث بثلاثة أبواب لدى شركة صينية شهيرة انتقد رجل الأعمال المقيم في الصين فيصل العطري، البرادات الجديدة التي طرحتها “شركة بردى” الحكومية،
اقرأ المزيد