بعض التجار والصناعيين ورجال الأعمال يستغلون عدم تفرغ الحكومة لمراقبة الأسواق، وينتهزون الفرص للتسعير حسب أهواءهم وجشعهم، فنشاهد فوضى في الأسعار ما أنزل الله بها من سلطان.\rوالسبب الرئيسي في ذلك هو أن هذه الحفنة من التجار والصناعيين ورجال الأعمال، دينهم ومعتقدهم الدرهم والدينار، فهم أناس لا انتماء لهم ولا قيم في قاموسهم وحتى مشاعرهم تجاه ا
بداية نوضح ,لمن لايعرف, أن الاستئناس الحزبي هو أن من يود ان يترشح من الرفاق البعثيين لعضوية مجلس الشعب يجب ان يمر عبر استئناس حزبي أي الموافقه الحزبيه على ترشيحه والحق أن القيادة الحزبية قد وفقّت مبنّى ومعنّى في طرح هذه الصيغة (الاستئناس الحزبي)
المواطن من كتر ماعم تدعمو الحكومة راح يغط على قلبو ويختنق فخود على سبيل المثال الخبز 15 ألف مليار ليرة، الكهرباء أكثر من 18 ألف مليار ليرة، المشتقات النفطية أكثر من 17 ألف مليار ليرة،وهدول لحالون 50 الف مليار
من الاقتصاد الاشتراكي للاقتصاد الاجتماعي ومن الاقتصاد الموجه الى الاقتصاد الفلتان ومن الاقتصاد الحر الى اقتصاد السوق, وحسب السوق بنسوق والله أعلم مين اللي عم يسوق؟
ووالله لولا العيب والخجل لقلت لمعظم هؤلاء : كلوا تبن
وارحمونا من تحليلاتكم وتنظيراتكم وحلولكم واقتراحاتكم,فلم يعد يعنيننا إذا كان ماتقولونه صحيحا أم خاطئا ,نزيها أم مغرضا مخلصا أم انتهازيا
أربع بيضات بخمسة آلاف ليرة ليس بالمالكي وأبو رمانة بل بالأحياء الشعبية وجاءوا ليكحلوها (وبأسلوب وزير سابق )فصرحوا بأن البيض متوفر في مراكز البيع الحكومية وبسعر رخيص وهو في الواقع يباع في الأسواق العادية في السعر نفسه
حين سمحت الحكومة في العام الماضي بتصدير البصل حدثت دراما أو على الأصح مهزلة البصل وحين أرادت الحكومة أن تكحلها فأعمتها حين اتخذت قرارا خاطئا آخر وهو السماح باستيراد البصل ووصل البصل معظمه متعفنا والبصل المحلي الجديد بدأ في النزول إلى الأسواق وكان المواطن أمام خيارين أحلاهما مر وخسرت الحكومة والشعب في المرتين
لكل مسؤولون الرجل والمرأة والشاب والصغير والكبير...
لا تنتظر غيرك ولا تنظر لغيرك هناك أرواح تنتظرك راقدة تحت الركام وهناك مشردين في العراء وهناك جوعى ومرضى ومن لا سقف يأويهم ولا ستر يحميهم ولا لباس يقيهم عوامل الطبيعة..
براد بردى أغلى بـ 44% من براد حديث بثلاثة أبواب لدى شركة صينية شهيرة انتقد رجل الأعمال المقيم في الصين فيصل العطري، البرادات الجديدة التي طرحتها “شركة بردى” الحكومية،
ما هو تقيمكم لموقع وجريدة الدبور